عن جباع
يعود أصل الاسم إلى الكنعانية من كلمة "جبع" وتعني التلة أو الهضبة وقد يكون الاسم قد أعطي لتلة معينة قديماً وعمم مع الزمن على كافة القرية المسماة حاليا بجباع.
معلومات عامة عن علية الشوف
عند سفح جبل الباروك/نيحا
على ارتفاع 1200 متر عن سطح البحر
تبعد عن بيروت 59 كم
عدد سكان البلدة
عدد العائلات
كلمة البلدية
،أصدقاؤنا الأعزاء
.أهلاً وسهلاً بكم في بوابتنا الرقمية! نرحّب بكم في عليّة الشوف "جباع"
يسرّنا أن نقدّم لكم هذه المنصة الإلكترونية الجديدة التي تمّ تصميمها لتحقيق رؤية واحدة تتمثل ببناء بلدية تزدهر بشفافيتها، ومشاركتها المجتمعية، ومبادراتها الاستشرافية والمبتكرة
رؤيتنا هذه تتجاوز مشاريع البناء والإعمار التقليدية، وتسعى إلى ترسيخ شعور الانتماء، والاعتزاز، والفخر، وتوفر فرصة لكل فرد منكم. وتهدف رؤيتنا إلى بناء جسور التواصل بين الأجيال، والثقافات، والأفكار، بما يسمح بإنشاء نسيج ثقافي وفكري متنوّع يساهم في إغناء تجربتنا الجماعية
من خلال هذا الموقع الإلكتروني، لا نهدف إلى تسهيل وصولكم إلى الخدمات الأساسية فحسب بل نسعى أيضاً إلى تحفيز الحوار المجدي والبناء وتعزيز التعاون. وفي هذا الإطار، نعتبر آراءكم بشأن المشاريع التي تتفاوت بين مشاريع إنعاش الأحياء ومشاريع المحافظة على البيئة، ومشاركتهم فيها مسألة مهمة وأساسية في رسم معالم المسيرة المستقبلية التي ستسلكها بلديتنا
نطمح معاً لبناء "بلدتنا جباع" التي يتقاطع فيها التجدد والابتكار مع الأصالة والتقاليد؛ "جباع" التي تعتبر الاستدامة أسلوب حياة وليس مجرد كلمة طنانة؛ "جباع" التي تردّد صدى كل صوت فيها وتقدّره
،لذلك، ومع انطلاقنا معاً في هذه الرحلة الرقمية، نشجعكم على استكشافها معنا والمشاركة فيها، ووضع تصوراتكم لها. هيا بنا نعمل يداً بيد لتحويل رؤيتنا إلى
،حقيقة، ونبني للأجيال القادمة مجتمعاً شاملاً، نابضاً بالحياة، ومزدهرا
.نشكر دعمكم لنا وثقتكم بنا... معاً، يمكننا إحداث فرق والتغيير نحو الأفضل
الدرب
المستوى: سهل إلى متوسط الصعوبة.
الطول: 7 كم.
%9.1 - % الإنحدار: 7.7
الوقت: 2.5 ساعات
يبدأ الدرب وينتهي عند مدخل جباع التابعة للمحمية – مسار دائري.
المستوى: صعب
الطول: 10 كلم
الوقت: 3 ساعات
يبدأ الدرب من مدخل المحمية عند عين الشعشوع ليصل إلى سطح الجبل مروراً بغابات السنديان المعمّر والعرعر الذي يعطي اسمه للدرب. وهو يطل على سهل البقاع و بحيرة القرعون من جهة وعلى نيحا وجباع ومرستي من جهة أخرى. كما ويمر الدرب بسهل كان يزرع بالقمح، والذي تقع تحته مغارة "أم سليمان" التي كانت تستخدم مأوى للحصادين.
الموقع: تقع عند سفح جبل البلدة.
الحكاية: يعود بناؤها إلى الفترة المملوكية ومن ثم جرى ترميمها في الفترة العثمانية وإعادة تأهيلها حديثا. العين عبارة عن نفق طويل يجرّ المياه إلى مخرج يفضي على ساحة صغيرة ومن ثم تمر تحت طريق زراعي لتصب في جرن حجري صغير مجوّف ومنه في حوض ومن ثم في بركة كبيرة توزع الماء للري.
الزيارة: مصدر مياه وفير على مدار السنة، يوجد بالقرب منها مركز استراحة وتركّن.
الموقع: على هضبة مرتفعة تقع على سفح جبل جباع.
الحكاية: تغطي كافة مساحة التلة مجموعة من العمائر وهي عبارة عن غرف قديمة تم استعمالها في الفترة العثمانية كسير للمواشي )للماعز( وربما استعمل جزء من المنطقة كبيادر كما يدل اسم المكان. إن الأجزاء السفلية من جدران المباني تظهر وجود إنشاءات أقدم عهدا كما وتكثر في المكان اللقى الفخارية التي تعود ربما إلى عصر البرونز.
الزيارة: لمحة عامة عن تاريخ المنطقة واستخدام الأراضي.
الموقع: في وسط البلدة.
الحكاية: تتدفق المياه من مخرجين مثبتين أسفل حائط مغطّى بقنطرة ليصب في حوض حجري قديم
البناء. علّق على رأس الجدار كتابة باللغة العربية تؤرّخ بناء العين في عام 940 هجري(أي 1534 ميلاد).
ولقد جرى إعادة تأهيلها وتوسيع الباحة المحيطة بها على عدة مراحل في القرن العشرين.
الزيارة: مصدر مياه وفيرة طيلة أيام السنة.
الموقع: شرق البلدة على أرض الدكتور ناظم سعد الدين.
الحكاية: بحسب تقنية البناء وتوزيع الإنشاءات، تعود هذه المعصرة إلى الفترة الرومانية. وكانت مخصصة
لعصر العنب من أجل إنتاج النبيذ والعرق وربما الدبس في فترات لاحقة كما الحال في العديد من قرى الشوف. تتألف المعصرة من ثلاث فتحات محفورة في الصخر لدهس العنب بحيث يخرج العصير من الفسحات عبر مجار ضيقة ويصب في أحواض محفورة في الصخر ومنقورة بشكل جيد وأملس. ومن ثم يؤخذ السائل لتخميره أو لتدبيسه.
الزيارة: التعرف على ممارسات تقليدية.
ترقبوا صيفنا الواعد في جباع الشوف! بنشاطات متنوعة وتمتع بجمال الطبيعة
حيث يلتقي هواء الجبل بدفء المجتمع، في مرتفعات لبنان.